اعتبرت باريس جمهورية تشاد عمودها الفقري في وسط إفريقيا نظرا لموقعها الجغرافي، وامتلاكها لثروات معدنية، لذا بقيت تحت سيطرتها الكاملة حتى حين اختلت الموازين، وتغيرت سياسات دول إفريقية عديدة، وارتفعت الأصوات التي تنادي بمغادرة فرنسا للأراضي الإفريقية.
اعتبرت باريس جمهورية تشاد عمودها الفقري في وسط إفريقيا نظرا لموقعها الجغرافي، وامتلاكها لثروات معدنية، لذا بقيت تحت سيطرتها الكاملة حتى حين اختلت الموازين، وتغيرت سياسات دول إفريقية عديدة، وارتفعت الأصوات التي تنادي بمغادرة فرنسا للأراضي الإفريقية.